يخوض منتخب الدنمارك لقاء مهما ومصيريا أمام منتخب فرنسا ضمن لقاءات المجموعة الثالثة، الذي سيقام في الساعة الخامسة مساء ويقودها تحكيمياً الحكم البرازيلي ساندرو ريكي.
يدخل منتخب الدنمارك هذا اللقاء محتلاً المركز الثاني برصيد 4 نقاط ولم يحسم أمر تأهله لدور الـ16 بعد، فلابد من الخروج بنتيجة إيجابية أو تعثر أستراليا أمام بيرو على أقل تقدير، ففوز الدنمارك يمنحه صدارة المجموعة وبالتالي مواجهة صاحب المركز الثاني للمجموعة الرابعة التي لم تحسم البطاقة الثانية، أما التعادل فيمنحه المركز الثاني على المجموعة، فلذا فإن الهدف الأول للدنمارك من خلال هذا اللقاء هو التأهل لدور الـ16 دون النظر لترتيب المنتخب في المجموعة.
ويعتمد المدرب الدنماركي أغي هاريدي على طريقة 4–3–3، ويبرز في الدنمارك حارسه شمايكل، وكذلك كريستيان ايركسن، الذي سجل هدفا مميزا أمام أستراليا، وكذلك يوسف بولسن المهاجم الأيمن وصاحب هدف الفوز أمام بيرو، بالإضافة للمهاجم الصريح نيكولاي جيرحسون رغم أنه عجز عن التسجيل في المباراتين الماضيتين، كما أن عودة لاعبه المميز ويليام كفيست سيعيد هيبة الوسط الدنماركي بعد مغادرته لقاء بيرو بسبب الإصابة وغيابه عن مواجهة أستراليا.
وطالب مدرب الدنمارك هاريدي من لاعبيه أن يرتقوا في مستواهم أمام فرنسا لا سيما خط الوسط حيث قال: «فقدنا العديد من الكرات في وسط الملعب، وهذا سبب لنا العديد من المشاكل، ونحتاج إلى التحسن فيما يتعلق بالتمرير، وأن يصبح إيقاع لعبنا أكثر ثباتا. العديد من القرارات لم تكن جيدة وهذه مشكلة».
أما منتخب فرنسا متصدر المجموعة برصيد 6 نقاط من فوزين أمام أستراليا بهدفين لهدف، وأمام بيرو بهدف وحيد، ورغم الفوزين إلا أن منتخب فرنسا لم يظهر بمستواه المعروف ولم يرتق الأداء في الملعب إلى طموحات عشاق الكرة ومع ذلك حقق الفرنسيون المطلوب وهي حصد النقاط والتأهل لدور الـ16، وإذا أرادوا حصد صدارة المجموعة فلابد الخروج بالتعادل على أقل تقدير أمام الدنمارك، أما الخسارة فإنهم سيحلون ثانياً ومن ثم مواجهة متصدر المجموعة الرابعة في دور الـ16.
يدخل منتخب الدنمارك هذا اللقاء محتلاً المركز الثاني برصيد 4 نقاط ولم يحسم أمر تأهله لدور الـ16 بعد، فلابد من الخروج بنتيجة إيجابية أو تعثر أستراليا أمام بيرو على أقل تقدير، ففوز الدنمارك يمنحه صدارة المجموعة وبالتالي مواجهة صاحب المركز الثاني للمجموعة الرابعة التي لم تحسم البطاقة الثانية، أما التعادل فيمنحه المركز الثاني على المجموعة، فلذا فإن الهدف الأول للدنمارك من خلال هذا اللقاء هو التأهل لدور الـ16 دون النظر لترتيب المنتخب في المجموعة.
ويعتمد المدرب الدنماركي أغي هاريدي على طريقة 4–3–3، ويبرز في الدنمارك حارسه شمايكل، وكذلك كريستيان ايركسن، الذي سجل هدفا مميزا أمام أستراليا، وكذلك يوسف بولسن المهاجم الأيمن وصاحب هدف الفوز أمام بيرو، بالإضافة للمهاجم الصريح نيكولاي جيرحسون رغم أنه عجز عن التسجيل في المباراتين الماضيتين، كما أن عودة لاعبه المميز ويليام كفيست سيعيد هيبة الوسط الدنماركي بعد مغادرته لقاء بيرو بسبب الإصابة وغيابه عن مواجهة أستراليا.
وطالب مدرب الدنمارك هاريدي من لاعبيه أن يرتقوا في مستواهم أمام فرنسا لا سيما خط الوسط حيث قال: «فقدنا العديد من الكرات في وسط الملعب، وهذا سبب لنا العديد من المشاكل، ونحتاج إلى التحسن فيما يتعلق بالتمرير، وأن يصبح إيقاع لعبنا أكثر ثباتا. العديد من القرارات لم تكن جيدة وهذه مشكلة».
أما منتخب فرنسا متصدر المجموعة برصيد 6 نقاط من فوزين أمام أستراليا بهدفين لهدف، وأمام بيرو بهدف وحيد، ورغم الفوزين إلا أن منتخب فرنسا لم يظهر بمستواه المعروف ولم يرتق الأداء في الملعب إلى طموحات عشاق الكرة ومع ذلك حقق الفرنسيون المطلوب وهي حصد النقاط والتأهل لدور الـ16، وإذا أرادوا حصد صدارة المجموعة فلابد الخروج بالتعادل على أقل تقدير أمام الدنمارك، أما الخسارة فإنهم سيحلون ثانياً ومن ثم مواجهة متصدر المجموعة الرابعة في دور الـ16.